– الاستفادة من خبرات المتخصصين لتحسين الأوضاع المعيشية لذوي الدخل المحدود.
– التوعية بثقافة المسؤولية الاجتماعية للأفراد وأهميتها في تنمية المجتمع.
– تطوير مفاهيم المسؤولية الاجتماعية للأفراد عبر المبادرات وتقديم الدعم الفني.
– تشجيع الأفراد والقطاع الخاص وحثهم على تبني برامج المسؤولية الاجتماعية.
– إنشاء صناديق خيرية وترغيب الأفراد والقطاعات العامة والخاصة للمساهمة في الدعم.
– التنسيق بين الجمعيات والجهود الرسمية والشعبية، من أجل مساعدة الفئات المستهدفة.
– المساهمة في البحث الميداني لحصر الأسر المحتاجة ومساعدتهم.
– تنظيم الدورات التدريبية وورش العمل والمحاضرات، من أجل إنجاح العمل الخيري.